ترافيس سكوت

 

ترافيس سكوت هو مغني راب أمريكي، مغني ومنتج موسيقي. اسمه الحقيقي هو جاك بيرمان ويبستر الثاني، وُلد في 30 أبريل 1991 في هيوستن، تكساس، الولايات المتحدة. اشتهر ترافيس سكوت بأسلوبه المميز في الموسيقى والذي يمزج بين موسيقى الهيب هوب والتراب، وحقق شهرة واسعة بفضل أغانيه وألبوماته التي حققت نجاحات كبيرة على مستوى المبيعات والمراجعات.

نبذة عن مسيرته:

• بداياته: بدأ ترافيس سكوت مسيرته الموسيقية في أوائل عام 2010 وأصدر أول ألبوم له بعنوان "Rodeo" في عام 2015.
• الألبومات الناجحة: من أبرز ألبوماته "Birds in the Trap Sing McKnight" (2016) و"AstroWorld" (2018)، والذي يعتبر من أكثر ألبوماته نجاحاً حيث تصدّر قائمة بيلبورد 200 وحاز على إشادة كبيرة من النقاد.
• التعاونات الفنية: تعاون ترافيس سكوت مع العديد من الفنانين المشهورين مثل كندريك لامار ودريك وكانيي ويست.

إنجازاته:

• الجوائز والترشيحات: حصل على العديد من الجوائز الموسيقية وترشيحات للجوائز الكبرى مثل جوائز جرامي.
• المهرجانات والحفلات: اشتهر بأداء حفلات حية مثيرة وحضوره القوي على المسرح، كما أنه يقيم مهرجان "AstroWorld" السنوي في هيوستن.

جوانب أخرى:

• حياته الشخصية: ترافيس سكوت مرتبط بنجمة تلفزيون الواقع كايلي جينر، ولديهما طفلة تدعى ستورمي.
• الأعمال التجارية: بالإضافة إلى مسيرته الموسيقية، يعمل ترافيس سكوت في مجال الموضة والتصميم وأطلق عدة خطوط أزياء بالتعاون مع علامات تجارية كبيرة.
•  

ترافيس سكوت تم اعتقاله في ميامي بتهمة الاشتباه في السُكر والاعتداء على ممتلكات الغير إثر مشاجرة على متن قارب. وفقًا لتقرير الشرطة، تم احتجاز سكوت، الذي كان يحمل اسمه الحقيقي جاك بيرمان ويبستر، بعد أن تلقى الضباط تقارير عن شجار على يخت في مرسى ميامي بيتش في حوالي الساعة 01:45 بالتوقيت المحلي يوم الخميس. وذكرت الشرطة أن سكوت كان يصرخ في وجه الناس على القارب وأظهر علامات واضحة على تعاطي الكحول. وبعد أن غادر المنطقة، عاد بعد خمس دقائق وحاول العودة إلى اليخت، مما أدى إلى اعتقاله بسبب تجاهله لأوامر الضباط وسلوكه العنيف.

تفاصيل الحادثة:

• الوقت والمكان: ميامي بيتش مارينا، حوالي الساعة 01:45 بالتوقيت المحلي.
• الاتهامات: السُكر والاعتداء على ممتلكات الغير.
• تفاصيل الحادث: سكوت كان يصرخ في وجه الناس على القارب وتجاهل أوامر الضباط.
• التعليق القانوني: ممثل سكوت القانوني، برادفورد كوهين، أشار إلى أن الاعتقال كان بسبب سوء تفاهم وأنه لم يكن هناك أي مشاجرة جسدية.